فًي ٌيومٌيات التألٌيف ، من المتوقع أن ٌيجري الرئٌيس الحرٌيري تعدٌيلا على مسودة التشكٌيلة التًي قدمها أخٌيرا.على أمل أن ٌيحظى هذا التعدٌيل على موافقة الرئٌيس مٌيشال عون ، يمكن ادراج هذا الحدٌيث فًي خانة تعبئة الوقت الضائع بحلم اقرب الى الخٌيال، فالمشكلة التًي تعترض التألٌيف لم تصل بعد الى نوعٌية الحقائب ف"الخناقة" لا تزال تدور على عددها حٌيث لا ٌيزال كل فرٌيق متمسكا بحصة الاسد. .